معاني الكلمات (المقامة البغدادية)

معاني الكلمات :

) ١( الأزاذ : من أجود أنواع التمر تشتهر به العراق. وبغداذ : اسم من أسماء بغداد.
)
٢( النقد : المسكوك من الذهب والفضة، وفي العادة أن من معه النقد يعقد
عليه وعاءه من كيس ونحوه، فإِذا انتفى العقد على النقد فقد انتفى النقد،
فالكلام كناية عن نفي النقد.
) ٣( الكرخ : أحد أحياء بغداد.
) ٤( السوادي : واحد من أهل سواد العراق أي الأرض الزراعية ويعني فلاحًا.
) ٥( الأزار : لباس يشد من الوسط وينزل إِلى أسفل الساقين.
) ٦( وافيت : أتيت.
) ٧( اتصال البعد : استمراره.
) ٨( كعهدي : أي كعهدي به ومعرفتي له.
) ٩( الدمنة : آثار الديار بعد خرابها والمعنى أن قبر والده قد نبت عليه الربيع فقد مات منذ عهد بعيد.
) ١٠( البدار : المسارعة.
) ١١( الصدار : قميص يغطي الصدر.
) ١٢ ( جمع الكف : قبضته.

)13( الحمة : شدة الشيء. القرم : اشتداد الرغبة في أكل اللحم خاصة.
) 14( اللقم : الأكل السريع.
) 15( العرق هنا : ما يتقاطر من الشواء من دهن بفعل النار.
) 16( الجواذبات : جمع جواذبة : وهي خبز في تنور وقد عُلّق فوق الخبز طائر أو لحم أو غيره يشوى فيقطر دسمه على الخبز فيغني عن الأدم.
) 17( الرقاق : خبز رقيق معروف يشبه في رقته رقة الورق.
) 18( السماق : حب أحمر صغير بالغ في الحموضة، وشجره يشبه شجر الرمان يثمر في عناقيد تنتظم ذلك الحب.
)
19( التنور : موقد النار، وأضاف الزبدة إِلى التنور لأنها من خصائصه
ولوازم الأكل من شوائه وسحق الزبدة حتى جعلها كالكحل أو الدقيق ليسهل
ذوبانها بسرعة.
) 20( لا يئس ولا يئست : يريد أن كلاً منهما كان يطمح في إِنفاذ ما بين يديه.
) 21( استوفينا : فرغنا من الطعام.
) 22( اللوزينج : نوع من الحلوى يُصنع من نوع من الخبز ويُسقى بزيت اللوز ويُحشى بالجوز واللوز.
) 23( ليلي العمر : صنع بالليل.
) 24 ( يومي النشر : نشر في مصنعة بالنهار فيكون قد نضج وسرت الحلاوة في جميع أجزائه.
) 25 ( جرد وجردت : أي جرد يده من ثيابه وفعلت مثله.
) 26 ( يشعشع بالثلج : يمزج به.
) 27 ( الصارة : العطش.
) 28( يفثأ : يسكن ويهدىء.

) 29( فاعتلق : أي تعلق.) 30( هاك : أي خذ من اللكم واللطم كما تريد. ) 31( القحة : الوقاحة. ومعنى زن عشرين : أعط وزن عشرين درهمًا.
) 32( عُقدَة : أي عقَد كيس نقوده ليخرج الدراهم. ) 33( القريد : تصغير قرد.
)
34( معنى البيتين : إذا كان لابد من أن يصل المرء إلى عجز عن العمل فعليه
في زمن القدرة أن ينهض إِلى العظائم فينالها ويستوفي حظه منها قبل أن يدركه
العجز ويحوطه الحرمان.
) 35( الكدية : الشحاذة.