هـاجَ الـحنينُ ومـا قد خفَّفتْ iiلَهَبي
ذاتُ الجمالِ طغى والأصلِ iiوالحَسَبِ
نـاشدتُها كِـلْمةً يَـحيا بـها iiأَمَـليوالحرفُ من ثَغرِها أغلى من الذَّهَبِ!
مـغـرورةٌ قـلبُها بـالكِبْرِ مُـمتلئٌكَـسْرَ الـقلوبِ تَرى كاللهوِ iiواللَّعِبِ
إن رامَـها عـاشقٌ والشوقُ iiيُحرقُهجـاءتْ إلـى نَـارِه حَمّالةَ iiالحَطَبِ!
أعـلمتُها أنَّـني حـتما iiسـأهجرُهاأنـسى الـغرامَ لكي أرتاحَ من iiتَعَبي