- ما هو الغضب؟
يرى علماء النفس أنّ الغضب هو حالة إنفعالية يرافقها ثوران الجسم، وسلوك
عدواني جسدي أو لفظي، ويحدث نتيجة إعتقاد الشخص بأنّه تعرض للظلم أو
الإهانة، أو أنّ الأمور تسير بطريقة لا يتقبلها الشخص، كأن تكون عكس
التوقعات، أو عكس المعايير الشخصية.
ويعتقد البعض أن تفريغ إنفعال الغضب بالصراخ أو بأي سلوك غاضب، يحسن من
شعور الشخص الغاضب ويريحه، لكن عواقب الغضب ليست دائماً مريحة، خاصة أنّ
الغاضبين على الأغلب يكتشفون أنّه كان عليهم التصرف بطريقة مناسبة، كما أنّ
الغضب يرافقه الكثير من الآثار السلبية، مثل خلق حالة من الصراع مع
الآخرين، وإيذاء الناس المحبوبين بالقول أو بالفعل، والنظر بشكل سلبي
للغاضبين من قبل الناس، والندم من قبل الغاضبين خصوصاً بسبب التسرع
والإندفاعية بالتصرفات، وإرتفاع الخطر على الغاضب إذا كان يقود سيارة، أو
بسبب طبيعة عمل تتطلب ضبط النفس، أو تخريب الممتلكات، والغضب حالة من فقدان
الرشد قد يؤدي إلى مشاكل مع القانون، وإختلاف نظرة الشخص الغاضب إلى نفسه
حين يرى عواقب ما فعله وهو غاضب".
يرى علماء النفس أنّ الغضب هو حالة إنفعالية يرافقها ثوران الجسم، وسلوك
عدواني جسدي أو لفظي، ويحدث نتيجة إعتقاد الشخص بأنّه تعرض للظلم أو
الإهانة، أو أنّ الأمور تسير بطريقة لا يتقبلها الشخص، كأن تكون عكس
التوقعات، أو عكس المعايير الشخصية.
ويعتقد البعض أن تفريغ إنفعال الغضب بالصراخ أو بأي سلوك غاضب، يحسن من
شعور الشخص الغاضب ويريحه، لكن عواقب الغضب ليست دائماً مريحة، خاصة أنّ
الغاضبين على الأغلب يكتشفون أنّه كان عليهم التصرف بطريقة مناسبة، كما أنّ
الغضب يرافقه الكثير من الآثار السلبية، مثل خلق حالة من الصراع مع
الآخرين، وإيذاء الناس المحبوبين بالقول أو بالفعل، والنظر بشكل سلبي
للغاضبين من قبل الناس، والندم من قبل الغاضبين خصوصاً بسبب التسرع
والإندفاعية بالتصرفات، وإرتفاع الخطر على الغاضب إذا كان يقود سيارة، أو
بسبب طبيعة عمل تتطلب ضبط النفس، أو تخريب الممتلكات، والغضب حالة من فقدان
الرشد قد يؤدي إلى مشاكل مع القانون، وإختلاف نظرة الشخص الغاضب إلى نفسه
حين يرى عواقب ما فعله وهو غاضب".