1-عدم وضع الموبايل على الرأس عندما يرن الجهاز و خصوصاً خلال الثواني الأولى من المكالمة، لأن الموجات تكون عندئذ بقوتها القصوى..
2-مراقبة شروط الارسال وهي غالباً ما
ترتسم بصرياً على شاشة الموبايل فعسر الاستقبال يرفع القوة الإشعاعية
التي يرسلها الجهاز بمعدل 100 مرة أو أكثر..
3- لا يجب استعمال الأجهزة الخليوية
في الأماكن الضيقة و المقفلة و التي فيها المواد المعدنية التي تساعد على
انعكاس الموجات الصغيرة جداً(ورشات عمل-مصانع....)
4-يجب التقليل جداً من استخدام الموبايل في السيارة فهي المكان الأمثل لانعكاس الإشارة من خلال جسمها المعدني..
5-عدم وضع جهاز الموبايل على الخصر فهذا يؤثر على الأعضاء الحساسة كالكليتين و المبيضين و الخصيتين و أسفل الجهاز الهضمي..
6-عدم وضعه في الجيب قرب الصدر فإن الإشعاعات ستصيب القصبات الهوائية و الرئتين..
7-أفضل الأماكن هي حقيبة اليد و حقيبة الظهر و حقيبة الأوراق و جيب الجاكيت حيث أنها في تحرك مستمر..
8-يجب تغيير موضع الموبايل في المنزل أو في المكتب فذلك يسمح بتقليص التأثير التراكمي على عضو واحد..
9-عدم النوم ليلاً بالقرب من
الموبايل لما له من أثر سلبي على العين و النشاط الكهربائي للمخ و يفضل
عدم وضعه بغرفة النوم لما له من أثر تراكمي..
10-إن استعمال السماعات تزيد من كمية
الإشعاعات فيها إلى ثلاثة أضعاف و نصف و ذلك لوجود الشريط الممتد من
الجهاز إلى السماعة و الذي يعمل أحياناً كهوائي فتصدر عنه قوة إشعاع كبيرة
تغمر كامل جسدنا أي كامل المناطق التي ينبغي من حيث المبدأ حمايتها..
11-إن استعمال سماعة البلوتوث يزيد
من المنطقة الملاصقة للإشعاع بشكل مباشر فوضع الموبايل على الأذن مباشرة
يؤثر على مساحة 6سم مربع حول الأذن أما البلوتوث فهو يغمر كل الرأس و ذلك
لكبر مساحة استقبال و بث البلوتوث حول الأذن.