جوزيف كوهين الحاخام الإسرائيلى أسلم وأصبح ( يوسف خطاب)..يفحم ملحدا..!!

سمى نفسه خطاب تعظيما لسيدنا عمر بن الخطاب الذى كان يعرف بشدته وقوة إسلامه..
ولا أكذب عليكم يا أخوانى حينما أقول لكم أنه لديه قوة إسلام غريبة وعجيبة..

بعد إسلامه ...كان أحد الملحدين يعد دراسة مفادها أن الإسلام هو دين إرهاب وأن الأديان هى التى خلقت الصراع بين البشر..!!
فذهب إلى أخونا يوسف ...طمعا فى أن يأخذ منه بعض الاعترافات التى قد تفيد دراسته..

قال الملحد: أنا لا دينى وأحب الجميع...ولكنى أرى أهل الأديان يكرهونننا ..فلماذا؟
أجاب يوسف: أنا مسلم أكره الملاحدة لأنهم لا يهتمون إذا زنى أحدهم على قارعة الطريق..ولا يهمهم حينما تقفز نساؤهم عريات الصدور على شاشة التلفاز..!!

سكت الملحد وهو يتصبب عرقا ..ثم سأل: ما رأيك فى أحداث 11 سبتمبر بنيويورك...وأحداث 7 يوليو فى لندن؟
أجاب يوسف: وما رأيك بما فعله اليهود حينما دمروا 417 قرية عربية بما فيها من المساجد؟؟..ماذا تريدنى أن أفعل ..أن أحتسى الشاى وأجلس متراخى بحثا عن الغلبة عليهم؟؟...قال الملحد : لا

فقال يوسف: إن لم يكن هناك دولة إسرائيل ..لما كان هناك أحداث 11 سبتمبر..
قال الملحد: هل تتمنى أن يسود دين محمد العالم
أجاب يوسف: بالطبع أريد ذلك ..وهو ما سيحدث إن شاء الله..!!
لذا فنصيحتى لكم أن تنهوا أحتفالاتكم المزيفة باحتلال أراضى المسلمين..وأن تسحبوا جيوشكم من أراضيهم ..أصلحوا أنفسكم ومجتمعاتكم..

سبحان مقلب القلوب ..

(( إنك لا تهدي مَن أحببت ، ولكن الله يهدي من يشاء ، وهو أعلم بالمهتدين )) سورة القصص : 56 .