في كلمة خُصص معظمها للحديث عن الفيلم المسيء للرسول (صلى الله عليه وسلم) وردود الأفعال عليه في العالم الإسلامي، أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كلمته أمام الدورة السنوية للجمعية العامة
للأمم المتحدة، الثلاثاء، أن واشنطن تتطلع للتعاون مع متظاهري التحرير وليس مع مضطهدي الأقباط، في إشارة إلى ما يقول أقباط إنهم يتعرضون له في مصر من قبل متشددين.
وكانت مجموعة من أقباط المهجر المقيمين في الولايات المتحدة اتهموا بالوقوف وراء إنتاج فيلم "براءة المسلمين" الذي أثار ردود فعل غاضبة ومظاهرات في عدة دول من بينها مصر، وأدى إلى قيام جماعة
متطرفة في بنغازي بقتل السفير الأمريكي وثلاثة من الدبلوماسيين في هجوم على قنصلية بلادهم في بنغازي في 11 سبتمبر/أيلول الجاري على خلفية الاحتجاج على الفيلم الذي بثت مقاطع منه على "يوتيوب".
ودان أوباما مرة أخرى الفيلم ووصفه بأنه "فج ومثير للاشمئزاز".
للأمم المتحدة، الثلاثاء، أن واشنطن تتطلع للتعاون مع متظاهري التحرير وليس مع مضطهدي الأقباط، في إشارة إلى ما يقول أقباط إنهم يتعرضون له في مصر من قبل متشددين.
وكانت مجموعة من أقباط المهجر المقيمين في الولايات المتحدة اتهموا بالوقوف وراء إنتاج فيلم "براءة المسلمين" الذي أثار ردود فعل غاضبة ومظاهرات في عدة دول من بينها مصر، وأدى إلى قيام جماعة
متطرفة في بنغازي بقتل السفير الأمريكي وثلاثة من الدبلوماسيين في هجوم على قنصلية بلادهم في بنغازي في 11 سبتمبر/أيلول الجاري على خلفية الاحتجاج على الفيلم الذي بثت مقاطع منه على "يوتيوب".
ودان أوباما مرة أخرى الفيلم ووصفه بأنه "فج ومثير للاشمئزاز".